عودة التظاهرات إلى تونس ووصول حكومة متطرفة إلى الأرض
المحتلة في فلسطين، جعل القادة العرب يتحسسون تيجانهم، خشية اندلاع موجة ثانية من
ثورات الربيع العربي إذا نجح التونسيون في إسقاط قيس سعيد.
أبوظبي دعت إلى اجتماع تشاوري غابت عنه السعودية و الكويت
فهل هي محاولة من الامارات لاحتواء أي انفجار جديد للشارع العربي؟.